الثقة التي وضعها الرئيس في الوزير الأول اسماعيل ولد بده يبدو انها لم تكن في محلها فالرجل يحاول أن يهدم ما البينان الذي سيدي قبله ليس في الوزارة الأولي فحسب بل في كل الوزارات ..
أفاد الملحق الإعلامي الروسي في طهران أندريه غاننكو في تصريح خاص لـRT بأن السلطات الإيرانية اعتقلت الصحفية الروسية يوليا يوزيك للاشتباه في تعاونها مع الاستخبارات الإسرائيلية.
وقال الدبلوماسي الروسي في هذا الصدد: “نعمل على التحقق من تفاصيل اعتقال الصحفية الروسية يوليا يوزيك من قبل الحرس الثوري بتهمة التجسس لصالح إسرائيل”.
حق لمجلس الوزراء يوم أمس أن يطلق عليه اجتماع الفضيحة حيث شهدت فيه موريتانيا ما لم تشهده موريتانيا منذ نشأتها وظهر فيه الوجه الحقيقي للوزير الاول الذي أكد بهذا الإجراء عزمه على القضاء علي البطالة في ولايته وفي أقل من شهر .
هل تحولت الوظائف في موريتانيا الي نصيب في تركة تقسم علي الجهات وعلي الاخوة والاصدقاء.
هذا علي الاقل ما تفوح رائحته اليوم إذ في المالية وحدها وفي نفس القطاع عين معالي الوزير شقيقتين من منطقته وفي وآن واحد وبعد ذلك يتحدث المسؤولون عن الإنصاف والمساواة
حياة الترف والبذخ والتقلب علي أسرة الفنادق لم تعد مسموحة حتي الان لقادة أزواد بعد أن خيرهم الرئيس المالي بين التوقيع علي الاتفاق المشترك او الطرد او الرجوع الي جبال كيدال
القادة إذن في موقف لا يحسدون عليه بعد أن أصبحت امتيازاتهم علي المحك
من جهة اخري اعلن كيتا الحداد لثلاثة أيام علي ضحايا الهجمات الاخيرة
حياة الترف والبذخ والتقلب علي أسرة الفنادق لم تعد مسموحة حتي الان لقادة أزواد بعد أن خيرهم الرئيس المالي بين التوقيع علي الاتفاق المشترك او الطرد او الرجوع الي جبال كيدال
القادة إذن في موقف لا يحسدون عليه بعد أن أصبحت امتيازاتهم علي المحك
الرئاسة لوزير الطاقة و المعادن محمد ولد عبد الفتاح بإلغاء ثلاث رخص للمعادن كانت قد منحت لبعض أقارب الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من بينها رخصة لاستغلال معدن الجرانيت، الذي يصنع منه الخزف (السراميك) كانت قد منحت لأهل غده.
و لم تكشف المصادر عن أصحاب الرخصتين الأخريين اللتين تم إلغاؤهما.
قالت مصادر في الشرطة الفرنسية لـCNN، إن 4 من افراد الشرطة الفرنسية، قتلوا في هجوم لمسلح بسكين على مقر للشرطة في باريس، فيما قتل المسلح بعد إطلاق النار عليه.
وأوضح مصدر بالشرطة لـCNN، أن المهاجم كان يعمل ضابطًا إداريًا لدى الشرطة الفرنسية، لمدة 20 عامًا، فيما لم تعرف دوافع الهجوم.