من الأفضل بعد اليوم وطيلة أيام ولد الشيخ سيديا وولد الشيخ أحمد أن يرجع مواليد المناطق الشرقية الي اراضيهم ومواشيهم بعد أن تبين أن لا قيمة لهم عند هذه الحكومة العنصرية والتي اقصتهم بشكل فج من ٤٠ تعيينا في مجلس الوزراء الماضي كما اقصتهم من ١٤ تعيينا يوم أمس بالخارجية هذا بالإضافة الي عشرات التعيينات في التلفزة كما حدث مع ٢٣ مستشارا بالرئاسة  

رد الناشط السياسي الشاب و الفاعل في مجال الصيدلية عبد القادر ولد حمه وبشدة اليوم علي الشائعات التي تستهدف الدكتور ومدير الصيدلة السيد : حمود ولد الفاضل، الذي يشهد له الجميع بالتجربة والخبرة في مجال الصيدلة والذي طهر البلاد من الكثير من الأدوية المزورة وساهم من خلال مسؤولياته كمدير للصيدلة في تنظيم القطاع وفرض قوانين معايير صارمة لضبط وتنظيم مهنة الصي

أودع المحامي سيد المختار سيدي والنائب البرلماني الشيخ محمد بوي ولد الشيخ محمد فاضل اليوم شكوى عند وكيل الجمهورية بولاية نواكشوط الغربية ضد الإعلامي أبي زيدان أعمر بتهمة استخدام صفحته الشخصية على الفيسبوك وتطبيق الواتساب للاستهزاء بالله وآياته ومشاققة رسوله على حد تعبير الشكوى.

تمكن الجناح الموريتاني في معرض البستنة الدولي ببكين من إحراز  الميدالية الفضية .

 وتسلم الميدالية في ختام المعرض المفوض المكلف بالمعارض عمار عابدين سيدي.

وتم توزيع الميداليات خلال الاحتفالية الكبيرة التي أقيمت أمس ببكين بمناسبة اختتام المعرض.

الصحفية في قناة الجزيرة و العدوة اللدود للملكة العربية السعودية خديجة بن كنه لا تفتؤ تنشر الأكاذيب عن المملكة وابنها الشاب.

اخر فضيحة لها كانت التغريدة التي نشرتها بخصوص وفاة الداعية سلمان العودة والتي نفاها ابنه وبسرعة أربكت الصحفية و متابعيها  

اعتمد ولد عبد العزيز في تعييناته لعقد من الزمن المحسوبية والقرابة وكانت حرمه تتحكم في كل شيء فلم تترك قريبا او نسيبا او صديقا الا وجعلت منه مديرا علي أكبر المؤسسات المالية او ابتعثته سفيرا او قنصلا لتمثيل مصالحها وزوجها في الخارج 

اليوم وبعد رحيل ذلك النظام والي غير رجعة 

عهد الموريتانيون في السنوات السابقة أن يكون افتتاح اي سنة دراسية كاغلاقها ولا يتميز باي شيء حضور معلم او اثنين في عواصم الولايات واختفاء التلاميذ وابائهم حتي الشهر الثاني من السنة ..

لقد أدي احتقار ولد عبد العزيز للتعليم وتحويله الي تكوين مهني أدي ذلك الي موت الابداع وموت الطموحات وموت التلاميذ ومعلميهم ..

غريب أمر الموريتانيين فقد يدفع أحدهم وهو راض ١٥ الف أوقية من أجل الاتصالات وخدمات الانترنت العبثية في حين يرفض دفع ٥٠٠٠ أوقية فقط ثمنا لعصب الحياة ..

فاتورة الماء لو قورنت بفاتورة الاتصالات لما كانت عشرها لكنه ورغم أن أهمية الماء ورغم أنه لا حياة من دونه الا أن الصراخ يتعالي حين يأتي دفع الفاتورة الزهيدة..