قرر الرئيس محمد ولد عبد العزيز اليوم الأثنين 7يناير 2019 التمديد لمحافظ البنك المركزى المساعد بموريتانيا الشيخ الكبير ولد مولاي الطاهر لفترة جديدة ( 6 سنوات).
وقد جاء هذا التمديد لصالح المحافظ ضمن حزمة قرارات اتخذها الرئيس بعد عودته من تيرس الزمور.
طلب منظمو مبادرة الحوض الشرقي مبلغ 15 مليون أوقية كتكاليف للنقل والمستلزمات الأخري فلم يحصلوا حتي الآن علي أكثر من مليونين ونيف هذه تفاصيلها كما وردتنا في أنباء الشرق :
الوزير المهندس يحي ولد حدمين 500 ألف أوقية وباقي أطر جكني 700 ألف
شكا العسكري السابق ودو مما اعتبره ظلما مارسه عليه مساعد شرطة في ألاك حين فرض علي ابنه سحب شكواه من ثلاثة مراهقين اعتدوا عليه بالضرب في الاك عاصمة لبراكنه حسب تصريحه ...وقد طالب العسكري العدالة في لبراكنه التدخل لانصافه وابنه والاقتصاص له من الذين اعتدوا عليه
يرفع المدير الناشر لوكالة أنباء الشرق تعازيه القلبية الخالصة الي الاهالي في النعمة عامة وللأخ العمدة فضيلي ولد أحمد خاصة بعد رحيل والدته الكريمة سائلا العلي القدير للفقيدة الرحمة والغفران وجنة الرضوان ولهم جكيعا الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون
يرفع المدير الناشر لوكالة أنباء الشرق تعازيه القلبية الخالصة للأخ المهندس أحمد فال ولد سيدينا خاصة واهل سيدينا عامة والي اهالي مقطع لحجار بعد رحيل المغفور لها باذن الله زينب بنت سيدينا سائلا العلي القدير للفقيدة الرحمة والغفران وجنة الرضوان ولهم جكيعا الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون
أعلن الوجيه السياسي الكبير و النائب المعروف محمد ولد ديدي مقاطعته لمبادرة بعض منتخبي الحوض الشرقي الداعية الي مأمورية ثالثة مؤكدا أنها لا تعنيه شخصيا وقد حذا العشرات من الأطر والوجهاء من انصاره حذوه وقرروا مسايرته في المقاطعته ... ولد ديدي اضاف انه قطع عطلته في مسقط راسه فقط من أجل المشاركة في المسيرة المناهضة للكراهية
أصدر الرئيس الموريتاني السيد محمد ولد عبد العزيز أوامر صارمة لأطر الحوض الشرقي بالغاء الدعوة الي المأمورية الثاثة في نشاطاتهم المزمعة الاثنين القادم بقصر المؤتمرات واقتصار النشاطات علي تأكيد الدعم والمساندة لخيارات رئيس الجمهورية مهما كانت ..
هذه الأوامر تؤكد أن الرئيس بالفعل لا ينوي الترشح لمأمورية ثالثة...
رغم هذه الطرفية الخاصة التي تشهدها منطقة الساحل بصورة عامة بسبب التنظيمات المسلحة وتهديدها المستمر للدول الخمسة الا أن ولاية الحوض الشرقي لم تشعر يوما بالأمان والطمأنينة مثلما تشهده هذه الفترة في ظل قيادة العقيد أحمد ولد محمد سيديا ولد مولود الذي أثبت كفاءته وجدارته بالمهمة وكانت فترة تنظيم الاستقلال كافية لابراز مقدرة الرجل و حرصه علي استتباب الأمن
دلفت وزيرة التهذيب والتكوين المهني الناهة منت مكناس إلى مكتب الأمينة العامة فشاهدت مدرسة شابة بجانبها اطفالها الصغار منزوية تجهش بالبكاء؛ وما إن أبصرتها الوزيرة حتى اتجهت إليها وأخذتها بالأحضان لتسألها عما يبكيها
وخلف المكتب استمعت الوزيرة لقصة الشابة التي توفي زوجها بسبب حادث سير؛ وهي تخدم البلد في احدى الولايات الداخلية.