تشكلت مساء اليوم بمدينة النعمة كتلة سياسية شبابية قوية يرأسها الناشط السياسي والوجيه المعروف بابا سيلا ..

هذه الكتلة حسب مؤسسيها مازالت تدرس الساحة السياسية بالبلد لانتقاء المرشح الافضل تابعوا خطاب رئيسها 

في سابقة من نوعها أعلن حاكم احدي مقاطعات الحوض الشرقي انتماءه لحزب تواصل ودعمه للمرشح سيدي محمد ولد بوبكر وهذه اول مرة في تاريخ الولاية يعلن فيها حاكم معارضته للنظام ...

نظم أطر ووجهاء وشباب مجموعة اهل احمد لسود اجتماعا حاشدا ليلة البارحة دعما ومساندة لمرشح الإجماع الوطني السيد محمد ولد الشيخ محمد احمد ولد الغزواني وذلك في منزل الدكتور بيت الله ولد احمد لسود حضره ما يقارب مائتي شخص يمثلون مختلف القرى والتجمعات التابعة للمجموعة  في مقاطعة النعمه (ويزن واقليبات لمهار ) وفي مقاطعة جگني ( جگراگه وعين الرحمه واگيل ) وفي ا

في زمن ولد الطايع كان بعض أصحاب التعاونيات يجلبون الطماطم وخضروات اخري من المغرب ويدعون أنها زرعت بكنكوصة أو النعمة أو عدل بكرو ...

عين المرشح غزواني اول امس ابن عمه رجل الأعمال المعروف المختار ولد اعل رئيسا لحملته بالحوض الشرقي ...

وذلك لخبرته الطويلة في المنطقة ومعرفته بمكان القوة والضعف فيها..

اصيبت سيدة واحدة علي الاقل بشجة  في رأسها علي خلفية نزاع مع جارتها علي أطفال في الظاهر و نزاع عقاري هو السبب الرئيسي حسب مراسل انباء الشرق في المنطقة

وتوجد الضحية والمعتدية عليها لدي فرقة الدرك بالنعمة 

انتقل الي رحمة الله اليوم الخميس بيده ولد نافع وذلك في مدينة الاك حين كان في طريقه الي انواكشوط لتلقي العلاج من مرض مفاجئ..

أنباء الشرق تسأل العلي القدير للفقيد الرحمة والغفران وجنة الرضوان ولاهله جميعا الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون 

أكثر من ٦٥ ألف لاجئ مالي وأزيد ومع ذلك لم تكلف مفوضة الأمن الغذائي السيدة نجوي الكتاب نفسها بالوقوف علي حالهم

فجأة فرضتها الوساطة القوية علي التنقل والرحيل الي احدي القري باقصي نقطة في الحوظ ليس للاطلاع علي أوضاع أولئك اللاجئين كلا بل من اجل معاينة مشروع صغير لصناعة لبن اشكويه...

لربما تكون اشكويه أفضل من الاف اللاجئين

هي وزيرة في الحكومة الحالية ومحتشمة بطبعها لكن شيطان الرقص خذلها ودفعها الي الحلبة في مشهد لم ترحمها فيه كاميرات زميلاتها اللائي تسابقن لالتقاط صور معاليها والشيطان يعبث بلحافها ...

لكنه ورغم كل الانتقادات التي وجهت لها ردت بقولها انها تصرفت بطبيعتها كإنسانة وليست كوزيرة