يحق لمدينة النعمة اليوم أن تفتخر بانها لا شيء وأنها صفر علي اليمن و ثلاثة اصفار علي الشمال وأنها بلا أطر و بلا صوت يبلغ الامها وآمالها
يحق لها ان تحتفل بأنها ذيل وذيل مبتور تابع وفي مؤخرة كل شيء ,,,,
يحق لمدينة النعمة اليوم ان تطلب من الله العلي القدير ان يتغدمها في قبرها بسلام قبل ان تبتلعها الفضائح ....