
لم يعد سرا الخلاف المتفاقم بين الرئيس محمد ولد عبد العزيز و رفيق دربه محمد ولد الغزواني ، و لعل القطرة التي أفاضت الكأس هي تصريح عزيز الأخير بأن غزواني مقرب و لكن لم يقرر بعد ترشيحه والتي أثارت غضب أنصار غزواني الذين عجت مجالسهم الخاصة واحتد خطابهم وثارت ثائرتهم و شعروا باليأس والخيبة بعد أن كانت آمالهم معقودة واعناقهم مشرأبة في انتظار تصريح يطم
.gif)




